الجمعة، 12 مايو 2017

رسالة الاخ والصاحب

ليس الغاية من اﻷخوة اﻹيمانية سد الفراغ العاطفي و قتل الشعور بالوحده، فهذه محبة لأجل النفس.

و إنما الغاية كما قال المولى سبحانه وتعالى: {و اجعل لي وزيرا من أهلي هارون أخي اشدد به أزري و اشركه في أمري كي نسبحك كثيرا و نذكرك كثيرا}

الصديق الصالح من يذكرك إذا نسيت و يعينك إذا تذكرت و يأخذ بيدك إذا أخطأت .
اللهم ارزقنا مصاحبة الاخيار

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق