ابحث عن حياة اخر
في مسيرة السعي التي كادت ان تفنيني لولا ان من الله عليا فمنحني الوقت لاحدثكم عنها لتكون مرأة يجب ان يقف امامها كل من يريد التغيير ويبحث عن ارض تحتضنه غير ارضه ويكون متوقع أن تلك الارض ستكون ام
ايقنت اليوم وانا اروي لكم هذه الاحداث بأن الشيء الوحيد الذي يستحق إن تضحي بسنون من عمرك هو مكانك الاول
حصدت من ثمراتها هذه الكلمات التي ستقرؤنها وتحدثكم عن أشياء كان يجب أن لاتكون وكانت
أفكاري التي تبناها سن المراهقة لبحثي عن حياة اخرة وبيئا افضل من تلك الحياة التي نشأت وترعرت
ولكن الصدمة ان تكون الحياة التي كنت اعيشها ومتشائم منها هي التي كنت أحلم بها وكنت أبحث عنها ولكني كنت أعيشها بطريقة خاطئا وغير صحيح
لايمكن للطيور ان تعيش في البحر وبان الاسماك لا تستطيع العيش في الجو
وانا ابحث عنه تركته خلفي وراء ظهري وعندما ايقنت بان وجهتي خطا عدت فلم أجده
لطلب الحياة أفتقدت الحياة
لكل الذين يبحثون عن حياة افضل يعيسونها ويهاجرون ؛
الفلسطينيين العراقيين
هم اهطوكم الجنسيات والتعليم وضحكوا عليكم بانهم ديمقراطيين وانهم ينبذون العنصر؛
في المقابل هم اهذوا اوطانكم اخذوا منكم ارضكم وبلدانكم حتى انك سمعتها وستسمعها عد لبلدك
وكاني بغار وانحدرت صخرة واغلقت فتحت الغار ولعبة الغار لايفوز بها الا من يملك عمل صالح قام به في حياته ليناجي به ربه
ويبدوا الصخرة صغيرة جدا وخفيفة مجرد اني اقوم بتحريكها ستزاح ولكني من هول الصدمة نسيت باب المغارة مفتوح ورحت ابحث عن المفتاح
لم أمارس حبك عبثاً بل كان واجب عليا أن أحبك ، فذلك شيء بسيط أقوم به لأجلك ،
فأنتي نعمة أوجدها الله فوجب عليا الشكر وحاشى لله أن أكون جاحدا ،
فقد جعل لك الله لهذا الوحود في قلوب الناس صُروحًا لاتزول
عندما وهبك الله هذا الحسن والبهاء أيقنت بأن الجمال لغيرك باطلاً وأن على العيون أذا رائتك أن تمحوا كل رسم مر بها كانت تضن بأنه جميل
فلا عجب من كوني أجن أحيان لمجرد شعوري بأني لاجدك فأتتي نعمة فوجب عليا الشكر وحاشى لله أن أكون جاحدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق